خدماتنا القانونية

يعد الزنا من أكبر الكبائر التي حذرت منها الشريعة الإسلامية كما يعتبر من الجرائم الحدودية التي يتعامل معها النظام القضائي السعودي وفق أحكام القرآن الكريم والسنة النبوية، وفي هذا الإطار وضعت المملكة العربية السعودية قوانين صارمة لمعاقبة مرتكبي هذه الجريمة أو أي أفعال قد تؤدي إليها، ونظراً لخطورة هذه الجريمة

يعد استغلال النفوذ الوظيفي العسكري من الأفعال التي تسىء للنظام والانضباط داخل المؤسسات العسكرية، حيث يقوم بعض الأفراد باستخدام مناصبهم لتحقيق مكاسب شخصية على حساب القانون والعدالة، هذا السلوك يضر بثقة المجتمع ويؤثر على نزاهة العمل في المؤسسات، لذلك تهدف القوانين السعودية إلى مكافحة هذه الممارسات ومحاسبة كل من يستغل

تعتبر كرامة كل شخص وسمعته من الأمور الهامة التي يجب الحفاظ عليها دائماً، لذلك فإن أفعال السب والقذف والشتم التي تهدف إلى إيذاء الآخرين وتشويه سمعتهم تعد من التصرفات الخطيرة التي يعاقب عليها النظام بشدة، ويحرص النظام السعودي المستند إلى الشريعة الإسلامية على حماية الأفراد من أي تشويه أو افتراء

تعد قضايا الابتزاز من أخطر الجرائم الجنائية في النظام السعودي لما لها من تأثير على الأفراد والمجتمع، حيث تهتم المحاكم الجزائية بالنظر في هذه القضايا لما يترتب عليه إضرار بالأمن النفسي والاجتماعي للأفراد، لذلك يصبح من الضروري عند التعرض لأي حالة ابتزاز الاستعانة بمحامي خبير لضمان حماية الحقوق وتقديم الأدلة

تهتم المملكة العربية السعودية بملف مكافحة المخدرات بجدية كبيرة وتتعامل مع تعاطي الحشيش كجريمة تمس أمن المجتمع وسلامته، خصوصاً عندما يرتكبها وافد، في القانون السعودي لا ينظر إلى تعاطي الحشيش باعتباره سلوك خاطئ فقط بل يراه باب لأضرار صحية واجتماعية وسلوكية خطيرة، ولهذا تطبق عقوبات صارمة مثل السجن والترحيل ومنع

عقوبة التحرش في الواتس اب  تعتبر قضايا التحرش من أكثر القضايا التي تثير اهتمام المجتمع لما لها من تأثير مباشر على الأفراد والمجتمع، الأمر الذي دفع العديد من الدول لتكثيف جهودها لحماية المواطنين والمقيمين، ومن بين هذه الدول المملكة العربية السعودية التي وضعت قوانين صارمة لمواجهة جميع أشكال التحرش سواء